لا رابط بينها ، لأنها كتبت في أوقات متفرقة ، و سياقات مختلفة ، لكني آثرت الاحتفاظ بها ، فأثبتها هنا بلا ترتيب و لا تهذيب :
(1)
لماذا
اعتذر اليك !
كلما جئتك معاتباً
؟
اعتذر اليك !
كلما جئتك معاتباً
؟
(2)
لم تعد لغتي قادرة
على إيصال ما أحمله لك
يوماً ما
سأجد لغة أخرى
لا تحتاج إلى لسان !
(3)
كنت أنت
أجمل حظوظي السيئة !
على إيصال ما أحمله لك
يوماً ما
سأجد لغة أخرى
لا تحتاج إلى لسان !
(3)
كنت أنت
أجمل حظوظي السيئة !
(4)
هل جربت يومًا
ان تمزجي كمية من الفرح
بأخرى من الدهشة والخوف في مخبار الحس ؟!
لتصلي الى تحليل هذا الذي يعتريني الان ؟!
(5)
سيدتي :
هذا اليوم هو اول عيد لي
منذ ولادتي !
(6)
ان تمزجي كمية من الفرح
بأخرى من الدهشة والخوف في مخبار الحس ؟!
لتصلي الى تحليل هذا الذي يعتريني الان ؟!
(5)
سيدتي :
هذا اليوم هو اول عيد لي
منذ ولادتي !
(6)
كم تغريني ثرثرة المطر !
(7)
لم أكن قاسياً معك
لا ،، لم أكن كذلك أبداً
كنت فقط
أحاول تقليدك !
(8)
(7)
لم أكن قاسياً معك
لا ،، لم أكن كذلك أبداً
كنت فقط
أحاول تقليدك !
(8)
لماذا تسرقينني مني ، حين تأتين؟
وتبقين معي بعد رحيلك !
لماذا؟!
(9)
انت تغيرين جدولي اليومي
كل دقيقة
(10)
أنت حديثٌ لا ينتهي !
(11)
لا تتقيدي بوقت
ربما يتوقف الزمن من اجل عيني امرأة
(12)
كنت افكر
وانتِ تخترقين عالمي
ماذا ستمنحينني ؟
الموت ام الحياة؟
الان
علمت انك منحتني كليهما !
(13)
دعني أتخيل
هل ستحرمني من خيالاتي ايضاً..!
(14)
كانت عواطفي
ضحايا كلماتك
العابثة !
كنت امشي على الماء حين اقرؤها
(15)
مازالت كلماتك تتردد في قلبي لا أذني ،
كنت سعيداً جداً، حد الصراخ ،
لاتهتم ! أيها القريب البعيد،
(16)
لا فرق بين خوفي منك أو خوفي عليك ،
(17)
امنحيني فقط فرصة استيعابك ،
(18)
كيف اعتذر لاحلامي
عن خذلانك لي وخيبتي فيك
يتبع ...
وتبقين معي بعد رحيلك !
لماذا؟!
(9)
انت تغيرين جدولي اليومي
كل دقيقة
(10)
أنت حديثٌ لا ينتهي !
(11)
لا تتقيدي بوقت
ربما يتوقف الزمن من اجل عيني امرأة
(12)
كنت افكر
وانتِ تخترقين عالمي
ماذا ستمنحينني ؟
الموت ام الحياة؟
الان
علمت انك منحتني كليهما !
(13)
دعني أتخيل
هل ستحرمني من خيالاتي ايضاً..!
(14)
كانت عواطفي
ضحايا كلماتك
العابثة !
كنت امشي على الماء حين اقرؤها
(15)
مازالت كلماتك تتردد في قلبي لا أذني ،
كنت سعيداً جداً، حد الصراخ ،
لاتهتم ! أيها القريب البعيد،
(16)
لا فرق بين خوفي منك أو خوفي عليك ،
(17)
امنحيني فقط فرصة استيعابك ،
(18)
كيف اعتذر لاحلامي
عن خذلانك لي وخيبتي فيك
يتبع ...