حين يحدثني حزني الأسود الطويل عن جدائلك.
تحترق أجوبتي تحت سؤال.
لماذا لا تضيئين ؟
كانت رسالتك الأخيرة سكيناً ، ذات نصلٍ قاسٍ ،
و أنت ترسمين حولكِ دائرةً حمراءَ ،
لايخترقها الغرباء.
حين يحدثني حزني الأسود الطويل عن الليل.
أفتقد فجرك !
كي يلد شمساً جديدة.
لماذا تلوّنتْ ملامحك؟
حين احترقتْ فراشةٌ في نارك الهادئة، لأنها تعشق الضوء.
روعه راقت لي
ردحذف