إنْ
شِئْتِ
فَاِقْتَرِبِي
وان
شِئْتِ
اُبْعُدِي
وَتَبَلَّدِي مَـا شِئْتُ أَنْ تَتَبَلَّدِي
وَتَبَلَّدِي مَـا شِئْتُ أَنْ تَتَبَلَّدِي
لَمْ
يَبْقَ
عندِي
مَا
أَقُولُ
سِوَى
الَّذِي
تَهْذِي بِهِ عَيْنِي فَتَمْسَحَهُ يَدَي
تَهْذِي بِهِ عَيْنِي فَتَمْسَحَهُ يَدَي
مَــا
قِيمَةُ
الدُّنْيا
إِذَا
لَمْ
نَرْتَشِفْ
خَمْرَ الْهَــوَى فِي رُكْنِ ذَاكَ الْمَعْبَدِ
خَمْرَ الْهَــوَى فِي رُكْنِ ذَاكَ الْمَعْبَدِ
لَا
تَغْضَبِي
أَنْ
كُنْتُ
شَرْقِيَّ
الْهَوَى
أَوْ تَسْتَفِـــزُّكِ غَيْرَتي وَ تَرَدُّدِيِ
أَوْ تَسْتَفِـــزُّكِ غَيْرَتي وَ تَرَدُّدِيِ
أَنْتِ
الَّتِــي
قَرَأَتْ
بِكَفِّي
سِيرَتي
وَ رَوَيْتِ
لِي
مِمَّا
يُخَبِّئُهُ
غَدِي
وَرَسَمْتِ
لِي
دَرْبًا
إِلَيكِ
مُعَبَّدًا
هَلْ كُنْتُ لَوْلَا مَا رَسَمْتِ لِأَهْتَدِي
هَلْ كُنْتُ لَوْلَا مَا رَسَمْتِ لِأَهْتَدِي
أَنْتَ
الَّتِي
أوهمتني
ببطــــولتي
حَتَّى وَقَفْتُ عَلَى الْجَحِيمِ بِمُفْرَدِي
حَتَّى وَقَفْتُ عَلَى الْجَحِيمِ بِمُفْرَدِي
وَ تَرَكْتِ
لِي
مِــنْ
بَعُدِ
هَذَا
كَلَّهُ
قَلْباً تَرُوحُ بِــهِ الهمومُ و تغتدي
قَلْباً تَرُوحُ بِــهِ الهمومُ و تغتدي
صُوفِيَّةَ
الْكَلِــــمَاتِ : لَا تَتَرَدَّدِي
إنْ شِئْتِ فَاِقْتَرِبِي وَإِنْ شِئْتِ اُبْعُدِي
إنْ شِئْتِ فَاِقْتَرِبِي وَإِنْ شِئْتِ اُبْعُدِي
مِنْ
غَيْرُ
حُبِّكِ
أَوْقَدَ
الْحُلْمَ
الَّذِي
لَمْ يُبْقَ مِنْه سِوَى الرَّمادِ بِمَوْقِدِيِ
لَمْ يُبْقَ مِنْه سِوَى الرَّمادِ بِمَوْقِدِيِ
ماشاء الله عليك ابداع
ردحذفيندر وجود أمثالك في مثل هذا الزمان
الله يستر عليك