ليلة أمس ،
رأيتك للمرة الثانية
منذ رحيلك قبل ثلاثة أعوام أو يزيد
لا أدري بالضبط ، فلا قيمة للوقت بعدك.
كم أنت بخيلةٌ في زيارتي يا غالية..!
ليلة أمس
رأيتك في ثيابٍ خضرٍ ونطاقٍ أبيض.
لكنكِ نسيتِ أن تعطيني تلك الرسالة التي بيمينك
حين شغلتنا فرحة اللقاء .
ترى ماذا كتبتِ لي فيها
أهو عتابٌ لأني أحببتُ بعدك؟!
ربما ،
لكني لم أعشق سواك
أقسم لك أني لم أعشق سواك
كنتُ أبحثُ عنكِ في وجوه النساء
لعلّي أجد روحك ذات يوم في جسد أحداهن
لا تعجبي من إيماني بهذا
فشوقي إليك ولهفتي عليك
رأيتك للمرة الثانية
منذ رحيلك قبل ثلاثة أعوام أو يزيد
لا أدري بالضبط ، فلا قيمة للوقت بعدك.
كم أنت بخيلةٌ في زيارتي يا غالية..!
ليلة أمس
رأيتك في ثيابٍ خضرٍ ونطاقٍ أبيض.
لكنكِ نسيتِ أن تعطيني تلك الرسالة التي بيمينك
حين شغلتنا فرحة اللقاء .
ترى ماذا كتبتِ لي فيها
أهو عتابٌ لأني أحببتُ بعدك؟!
ربما ،
لكني لم أعشق سواك
أقسم لك أني لم أعشق سواك
كنتُ أبحثُ عنكِ في وجوه النساء
لعلّي أجد روحك ذات يوم في جسد أحداهن
لا تعجبي من إيماني بهذا
فشوقي إليك ولهفتي عليك
جعلا مني مؤمناً
بكل خرافةٍ يمكنها أن تأتي بك
حين مات الرجاء
روعه ماشاء الله
ردحذفزادك الله من فضله