إليك

 

 

 

 كان حبك شريعةً لا نبيَّ  

سوى الانتظار ،  

و لكني اعتنقتها

وأهدرتُ لها دم القصائد..!
 

 اليوم أكفِّر عن خطيئتي   

كي لا يتهمك الخارجون عن النص بي 

فقط ‏لأني أقربهم إليك ، 

كما تدعين .
 

 لا تنتظريني في نهاية السطر ،

أو تبحثي عني في بيادرك ،

 ذات حصاد.

إني راحل ..!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق